Osama is an Egyptian Contemporary Artist who was born in 1955 in Giza. He was raised in a family that appreciates Art in every form. Osama started painting at a very young age but didn’t pursue his professional art career until he was twenty-four. Due to the nature of his work, Osama travelled the world carrying his camera and capturing the art and beauty of the different cities he visited. Osama paints in more than one style that varies according to the occasion, the place and the timing.
Despite the great varieties in his styles, Osama’s talent shines in his artworks. He is known for having a special colour palette of his own and choosing the best artistic materials in his work as he always seeks the quality of the colors that can last for more years. Osama is fond of watercolors, especially when it comes to painting architecture and landscape.
He has participated in many exhibitions both inside and outside Egypt. Throughout the years, Osama was given the 1st Place Award from the Egyptian Ministry of Culture in Photography and the 2nd Best Painting Prize in an exhibition in France.He attended many workshops in Europe to enhance his art skills and to further explore the various topics of art and art history. Osama has been a teacher of art since 2014 and currently teaches art for beginners in his own studio.
-
Adventures
By Osama Farid 30 November - 16 December 2022تبقى سمة أخرى تُميز تجربة الفنان أسامة فريد، وهي سمة مثيرة للدهشة والتساؤل أحياناً، إذ يجب أن نُشير هنا إلى تنوع واختلاف أسلوبه في بناء العمل، وهي سمة...Read more -
Impressions
By Osama Farid 14 - 28 November 2021إن أكثر ما يميز تجربة أسامة فريد هو هذا الإحساس الطاغي بالبهجة والارتياح الذي تتسم به الأعمال جميعها.. أجواء ربيعية، وتكوينات عامرة باللون، ومُعالجات لا تحمل سوى إحساس صاحبها العميق بطبيعة الخامة وحيويتها. إن التجربة التصويرية المميزة للفنان تستند في جانب كبير منها إلى التجريب والتنوع اللافت، بدءاً من مواضيع أعماله وتجاربه السابقة التي تُراوح ما بين المشهد الطبيعي والتكوينات المعمارية الراسخة، إلى معالجاته التجريدية للعناصر.Read more
ينتقل الفنان بين هذه القوالب بكل سلاسة وإيمان عميق بقدرة الفن على التعبير والموائمة بين الأصالة والمعاصرة. غير أن ما يجمع بين معالجات وأساليب الفنان المُتنوعة هو ذلك الإحساس المرهف باللون والتوظيف الخلّاق له، فاللون في أعماله يبدو لافتاً للنظر ومُحركاً للمشاعر، أياً كان الموضوع الذي تتم معالجته. لا يتوقف أسامة فريد عند خامة لونية بعينها، بل يجمع في اللوحة الواحدة، في كثير من الأحيان، بين أكثر من خامة، من ألوان زيتية، إلى خامة الأكريليك، خلافاً للأصباغ والأكاسيد اللونية والورق المذهب، ليجسد في النهاية مشهداً تصويرياً غنياً ومتنوعاً.
في هذا المعرض يتخذ اللون دور البطولة، إلى حد الإيهام بأننا أمام إحدى تجارب التجريد اللوني. غير أننا سرعان ما ننتبه إلى الشكل المتواري خلف هذه التكوينات، إذ لم يتخل الفنان هنا عن الشكل تماماً، فالأشكال في هذه الأعمال تتوارى في الخلفية لصالح اللون، لتترك مساحة أرحب للتجريب في الخامة. في هذه الأعمال يمكننا أن نستكشف على مهل العلاقة ما بين الشكل واللون في لوحات أسامة فريد، ونبحث وننقب ما بين التقاطعات الخطية التي يوظفها الفنان بمهارة في أعماله عن أسرار هذا البناء التصويري المفعم بالبهجة، في تجربة بصرية وذهنية فريدة وممتعة.