Past
-
حين لقاء
By Taher Hamouda 20 December 2022 - 4 January 2023 'حين لقاء' تقول الأسطورة اليونانية أن البشر في بداية الخلق لم يكونوا مُنقسمين إلى ذكر وأنثى، ولأنهم كانوا بالغي القوة، فقد تحدوا الآلهة. لهذا قرر زيوس أن يصيبهم بالضعف، فقسم كل واحد منهم إلى جزئين (رجل وامرأة)، ومن ذلك الحين واصل كل جزء منهما البحث عن شريكه أو نصفه الآخر... Read more -
Adventures
By Osama Farid 30 November - 16 December 2022 تبقى سمة أخرى تُميز تجربة الفنان أسامة فريد، وهي سمة مثيرة للدهشة والتساؤل أحياناً، إذ يجب أن نُشير هنا إلى تنوع واختلاف أسلوبه في بناء العمل، وهي سمة نادراً ما نجد لها مثيلاً عند فنانين آخرين. يجمع الفنان في ممارسته التصويرية بين أساليب عدة في التعامل مع اللوحة،... Read more -
ساقي الألحان
By Mostafa Sleem 23 October - 4 November 2022 Read more -
Rams - كباش
By Ahmed Karaly 9 - 21 October 2022 Read more -
Tales - حكايات
25 September - 7 October 2022 Read more -
The Duality of Land and Human
by Hakim Alakel 6 - 20 March 2022 Read more -
In limbo
By Mona Nahleh 14 - 30 December 2021 For the past two years humanity hit an invisible wall of new problems , never experienced before. Viruses, deaths, quarantines, restrictions, vaccines , fear mongering day and night all over mainstream media stood in opposition with conspiracy theories that defied the mainstream narrative and told a different story. Life as we know it stopped , and we stood waiting for the light to show at the end of the tunnel , but the tunnel keeps on getting deeper ... and darker .
Each person to his own.. we turned inwards .
Our attention is now inwards on our own life , a deeper look into the self . Unable to proceed normally with life on the physical plane , meant more questioning of our existence. Many woke up and realized the fragility of life and others are still attached to the old ways that may never return.
Humanity is a hazy state our lives are in limbo ... Read more -
Impressions
By Osama Farid 14 - 28 November 2021 إن أكثر ما يميز تجربة أسامة فريد هو هذا الإحساس الطاغي بالبهجة والارتياح الذي تتسم به الأعمال جميعها.. أجواء ربيعية، وتكوينات عامرة باللون، ومُعالجات لا تحمل سوى إحساس صاحبها العميق بطبيعة الخامة وحيويتها. إن التجربة التصويرية المميزة للفنان تستند في جانب كبير منها إلى التجريب والتنوع اللافت، بدءاً من مواضيع أعماله وتجاربه السابقة التي تُراوح ما بين المشهد الطبيعي والتكوينات المعمارية الراسخة، إلى معالجاته التجريدية للعناصر.
ينتقل الفنان بين هذه القوالب بكل سلاسة وإيمان عميق بقدرة الفن على التعبير والموائمة بين الأصالة والمعاصرة. غير أن ما يجمع بين معالجات وأساليب الفنان المُتنوعة هو ذلك الإحساس المرهف باللون والتوظيف الخلّاق له، فاللون في أعماله يبدو لافتاً للنظر ومُحركاً للمشاعر، أياً كان الموضوع الذي تتم معالجته. لا يتوقف أسامة فريد عند خامة لونية بعينها، بل يجمع في اللوحة الواحدة، في كثير من الأحيان، بين أكثر من خامة، من ألوان زيتية، إلى خامة الأكريليك، خلافاً للأصباغ والأكاسيد اللونية والورق المذهب، ليجسد في النهاية مشهداً تصويرياً غنياً ومتنوعاً.
في هذا المعرض يتخذ اللون دور البطولة، إلى حد الإيهام بأننا أمام إحدى تجارب التجريد اللوني. غير أننا سرعان ما ننتبه إلى الشكل المتواري خلف هذه التكوينات، إذ لم يتخل الفنان هنا عن الشكل تماماً، فالأشكال في هذه الأعمال تتوارى في الخلفية لصالح اللون، لتترك مساحة أرحب للتجريب في الخامة. في هذه الأعمال يمكننا أن نستكشف على مهل العلاقة ما بين الشكل واللون في لوحات أسامة فريد، ونبحث وننقب ما بين التقاطعات الخطية التي يوظفها الفنان بمهارة في أعماله عن أسرار هذا البناء التصويري المفعم بالبهجة، في تجربة بصرية وذهنية فريدة وممتعة.
Read more -
Bright Moon - قمر منير
by Mohamed Abdel Moneim 31 October - 11 November 2021 ليس بالمُستَغرَب أن يطالعنا "محمد عبد المنعم" في معرضه الراهن، بهذه النُخبة من نتاج طرحه الإبداعي الجديد، تحت مظلة تلك الثيمة Theme القَمَرِيّة، بدءًا من العَتَبة العنوانيّة، التي نَلِجُ من خلالها مداخل أعماله التصويرية المعروضة – "قمر منير" - مرورًا بحضور ذلك القرص الفضيّ، قاسمًا رمزيًا مشتركًا في الكثرة الغالبة من تصاويره تلك، وانتهاء بالإحالات المَجازيّة Allegorical والتأويلية، التي تَبُثُّها مركزية الحضور القمري في نسيج العناصر البصرية، وحشد العلامات والمفردات التي تَمورُ على أسطُح لوحاته جميعًا في تجربته الحالية.
ويكمُن سرُّ نفي الاستغراب عمّا سَلَف في ارتكانِ "عبد المنعم" بذلك إلى رصيدٍ حضاريٍّ ضاربٍ في أعماق القِدَم، مُتَّسِعٍ بانفساح رقعة العالم، تمَركَز فيه القمر، فيما لا يُحصى من الأساطير، والأعمال الفنية، والمعتقدات، ليُتَرجِمَ عمّا اعتمل في أعماق وجدان الإنسان – على امتداد مسيرته التاريخية – من مشاعر وخيالات، اقتَرَنت فيها النوازعُ الحِسّيّة بالوَجد الروحي، وتشابَكَت في مستوياتها العميقة رموزٌ جَمعيّة، وأنماطٌ أوَّلِيّة Archetypes جَسَّدَت رؤاه وتصوراته، حول الخَلق، والميلاد، والهوى، والرغبة، والجَدَل الخَلّاق بين قوى الطبيعة، وبين طاقتَي الذكورة والأنوثة، وحول الموت، والمصير والمآل.
فـ"محمد عبد المنعم"، مِن ثَمّ، يجتاز من خلال تجربته الراهنة سبيلًا وعرًا؛ إذ إن الاستناد إلى دعائم الموروث الحضاري، والمَتح من مصادرها، واستلهام مَكنوناتها ومَضامينها، هو في حقيقة أمرِه رهانٌ خطر، ما لم يؤتَ الفنانُ القدرة على تطويع مرجعياته، لصالح رؤيةٍ شاملةٍ ذات خصوصية، تتيح للمُتَلَقّي إمكانيات استقراء أطروحاتٍ بصريّةٍ معاصرة، حتى ولو ربطتها أواصر الصورة والمفاهيم بمرجعياتٍ سالفة.
والأمرُ نفسُه ينسَحِبُ على المرجعيات الفنية، التي قد تمثل تراكماتٍ في ذاكرة أي فنانٍ معاصر، لما سبق وأن تَمَعّنَ فرائدَه، أو تأمَّل أداءاتِه وأساليبه وحلوله، من أعمال الأساطين السابقين، من رواد الفن شرقًا وغربًا، فتصيرُ مِن ثَمّ مرشّحةً للاستلهام، أو للاستحضار العفوي، أو لإعادة الاشتغال والمعالجة. وقد نلمَسُ شيئًا من ذلك في تجربة "عبد المنعم" الحالية، من خلال حلولٍ بصرية، وشخوصٍ، وتراكيب سطحية، تستحضرُ في ذاكرتنا البصرية أصداء عوالم الرائد "حامد ندا"، أو بعض رموز مُجايليه، من فناني جماعة "الفن المعاصر". غير أننا سرعان ما ننتبه إلى فرادة التراكيب التي يطالعنا بها "عبد المنعم"، وإلى براعته في المصالحة بين حشدٍ وفيرٍ من الإحالات الرمزية، والأسطورية، والشعبية، ونَسجِها بمهارةٍ في تضاعيف مرجعياته الفنية والحضارية، على نحوٍ مَكَّنه من الخلوص إلى نتائجَ تُحسَبُ له على مستويَي التجديد والتنويع. من جانبٍ آخر، لا يمكن إغفال أثر المستجدات التي أتاحتها طرائقُ البحث في سياقات تاريخ الفن، والتي وصل بها "بيكاسو" سابقًا إلى حدودٍ قُصوى، من خلال اشتغالاته القصدية على مرجعياتٍ لأعمال أساطين كُثُر، من بينهم: "بوسان" Nicolas Poussin، و"جويا" Francesco Goya، و"فيلاسكيز" Diego Velasquez، و"مانيه" Edouard Manet، وغيرهم، مستخرجًا من بعض أعمالهم، على شهرتها، رؤىً جديدةً تنتَسِبُ له وتحمل بصمته الأسلوبية. وليس بالمستغرَب – مرة أخرى – أن تكون أطروحة "عبد المنعم" للدكتوراه حول "إبداعية الأداء في التصوير عند ماتيس وبيكاسو"، مرتَكَزًا أكاديميًا، أتاح له فهم هذه المسارات بعمق، وإدراك حدود الإمكانيات التي يمكن الخلوص إليها من الاشتغال على المرجعيات، شريطة دوام الاستهداء برؤيةٍ ذاتيّةٍ واعية.
ومع توالي التطور التاريخي، وبزوغ المفاهيم التي تأسست عليها فنون مرحلة "ما بعد الحداثة" Postmodernism/ Postmodern art، وما تلاها من انتشار لمقولات الفن المعاصر Contemporary Art واستقرارها في صُلب الحراك الفني الدولي، اكتسبت تلك المقارَبات القائمة على إعادة المعالجة أهميةً خاصة؛ نظراً لتناغُمِها مع أفكارٍ أساسية لمرحلة "ما بعد الحداثة"؛ وفي مقدمتها مناداة مُنَظّري تلك المرحلة بإعادة قراءة مُجمَل الموروث الفني العالمي.
وتتجلّى فرادة أسلوب "عبد المنعم"، من خلال استطاعته التوليف بين هذه المستويات المتعددة، من الأفكار، والرموز، والمرجعيات، وبين ذاكرةٍ حاشدةٍ، تفيضُ بتجارب ذاتيةٍ، وجولاتٍ في أماكن تحمل أصداء التاريخ، وعبير الحكمة الشعبية، طالما اجتازها "محمد عبد المنعم" سيرًا على قدميه، وعاش في أكنافها متأملًا نبض حكاياتها، وملامح قاطنيها، مُختَبِرًا أوجاعهم، وراصدًا تناقضاتهم، ومُقتَنِصًا خَفايا ما يُبطِنون من نوازع وأحاسيس، ومُفارَقات ما يُعلنون من تهاويم وتصوراتٍ.
فنتاجُ تجربة "محمد عبد المنعم"، في سياق ما سبق، أشبهُ ما يكون بنَبتَةٍ، تضرب جذورها في أراضٍ تبدو للوهلة الأولى قاصيةٌ في مدى بُعد إحداها عن البقية؛ فمِن أرض الذاكرة والخبرة الحياتية والمعايشة الذاتية، إلى أرض التَمَرُّس الأدائي والصياغة الأسلوبية، إلى أرض النبش في المرجعيات والبحث في تراث التراكم الحضاري، إلى أرض التأمل مدلولات الرموز والعلامات، وفي تشابكات المفاهيم وتناقضاتها.
ويصعب فهم خصوصية المنطق اللوني في أعمال "محمد عبد المنعم"، دون الانتباه إلى سَلَفِه الشرعي الكامن في أَسقُف المعابد والمقابر في مصر القديمة؛ فهذه الدرجة من عُمق الزُرقة، الضاربة في صميم الوجود والعدم، يصعب توظيفها إلا مِن لَدُن فنانٍ سبَر موروثَه تأمُّلًا، وخبر اقتران الأزرق بدرجات الألوان الترابية في (بالِتّة) المصري القديم، ذلك الاقتران القائم على ائتلاف ألوان لا تتجاوز أصابع اليد الواحدة عَددًا، لكنها قادرة على توليف إيماءات الطيف اللوني على اتساع مداه. وعلى رغم أن "عبد المنعم" يُمعِنُ في بعض الأعمال توليفًا لدرجاتٍ لونيةٍ أكثر عصرانيّةٍ واشتقاقًا – كتلك الهالة البنفسجية الجريئة المحيطة برأس أنثى لوحة "القطط"، أو ذلك الاستحضار الصادح للأبيض المتخلل فصوص البِنية التكوينية في لوحة "إيقاع طبلة-زمن قديم"، على سبيل المثال لا الحصر – فإن المنطق العام للمنظومة اللونية التي يتبناها هنا يظل رهنًا بمرجعيته المصرية القديمة.
والمتأمل لأعمال تجربة "محمد عبد المنعم" الحالية لا يلبث أن يتوقف مَلِيّا أمام حنكة البناء ووثاقة التكوين؛ فبرغم ذلك الزخم الحاشد من العناصر البصرية، الذي نختبره في أغلب الأعمال، لم تنفَلِت مفردات "عبد المنعم" من عقال الخُطَط التصميمية التي وضعها لِتَنتَظِم شتاتَها، وهو ما يكشف عن قدراتٍ فنانٍ بصيرٍ بأدواتِه، يُدرِك كيفية المُصالحة بين الكثرة والوحدة، ويعي أصول التأسيس التكويني، على النحو الذي يُقَيِّضُ له تَمتينَ الصِلاتِ بين عناصره وعلاماته، مُصَمِّمًا لكل عملٍ ما يُوائمُ مضمونه ومَنطِقَه الحركي واللوني، في قوالب تكوينيةٍ رصينة، برغم تمرُّدها في بعض الأعمال على بعض قواعد البناء المألوفة. غير أن أميَزَ ما يميز المنطق التكويني لدى "محمد عبد المنعم، هو إجادته توظيف قيمة التوازن بين الرأسي والأفقي، عند توزيعه لكتل المباني وأجساد الشخوص، وقدرته على الموازنة بين المساحات الصمّاء المُصمَتة وبين الفجوات التي تتخللها؛ وهو ما يظهر في لوحاتٍ على غرار: "أرض القمر"، و"العاشقان ونسمة الجنوب"، و"القط والثعبان"، و"رائحة الزمان"، و"مدخل الأحاسيس المكبوتة"، و"نوت وقاهرة العاشقين"، على سبيل المثال.
وعلى مستوى العلامات البصرية، نلاحظ حضورًا تكراريًا لبعض الرموز البصرية – بخلاف القمر – منها القط، المرتبط ارتباطًا وثيقًا بإحلاتٍ حِسّيّة، تتخلل كثرةً من التصورات الرابطة بين جموح الأنوثة واشتعال أُوار الرغبة، وتتواشَجُ مع رمزية الثعبان، ذلك الكامن في قصة الخطيئة الأصلية، وسبب الغواية التي أقصَت الأبوَين من الفردوس – هي إذَن ليست بالمصادفة أن نجد التفاحة بين الذكر والأنثى في لوحة "البحث في الذاكرة"! - دع جانبًا اقتران مجسمات القطط الفخارية بتماثيل ربّات كريت القابضات على الأفاعي في الحضارة المينويّة Minoan Civilization.
وارتباط الثعبان وثيقٌ بالأنثى/القمر، فيما لا يُحصى من المرجعيات الحضارية العالمية؛ فالكاتب الروماني "أبوليس"، الذي دخل في ديانة "إيزيس" بعد شيوعها في الإمبراطورية الرومانية، وصار أحد كهنتها سنة 200 بعد الميلاد، يعلن في كتابه الكلاسيكي المشهور The Golden Ass وحدة التجليات في نموذج الأم القمرية الكبرى، بقوله: "فتحت عيني ورأيت قمراً بدراً متألقاً يطلع من البحر... بدأ خيال امرأة يطلع من وسط البحر... كان شعرها الطويل ينسدل جدائل ... وكان أفعوانان ينتصبان من يدها اليمنى واليسرى".
والأمر نفسه ينطبق على رمزية السمكة، التي نشهدها جَلِيَّةً في "حديث المساء أمام منزل"، وفي "خصوبة"، تلك الرمزية التي تتجَذَّرُ كذلك في صُلب المنظومة الأنثوية/ القمرية؛ إذ تعود جذور أسطورة عروس البحر إلى آلهة البابليين السمكية التي ارتبطت بالشمس والقمر؛ حيث مثلث القمر الإلهة "أترجاتيس" Atargatis، على هيئة نصف امرأة ونصف سمكة.
فاستحضار "محمد عبد المنعم" لهذه المنظومة الرمزية، التي تتمحور حول القمر/ الأنثى، والتي تتشَعَّب إلى منظومةٍ من العلامات البصرية المتشابكة، يكشف إذَن عن بعض ما تحفل به هذه التجربة من اكتنازٍ للدلالات والمفاهيم، ويُنبئُ بأننا بإزاء تجربةٍ تستَوجِبُ التأمل لاستشفاف ما يَحُفُّها من تجليات.
Read more -
The hunger - الجوع
by Taha El Korany 3 - 28 October 2021 مشهد بانورامي لحشد كبير من البشر تبدو عليهم علامات الجوع، رُسم المشهد بمنظور عين الطائر ويمتد عرضاً إلى عشرة أمتار وارتفاع مترين. في هذا المشهد البائس تتحلق كل مجموعة من هؤلاء التُعساء حول إناء للطعام، كما يتطلعون جميعاً إلى أعلى. يُذكرنا المشهد بصور المجاعات والجفاف في أفريقيا التي أصابت العديد من المناطق جنوب الصحراء الكبرى، خاصة خلال حقبتي الثمانينيات والتسعينيات. الصور التي كانت تتلقفها وسائل الإعلام الدولية حينئذ كانت في غاية القسوة ومؤلمة للضمير الإنساني. قد لا ينتمي المشهد في لوحة الفنان طه القرني لأفريقيا بالضرورة، إذ صارت مشاهد البؤس ماثلة أمامنا اليوم في أماكن كثيرة من العالم، نتيجة للحروب والصراعات والأزمات الاقتصادية، وغيرها من المحن الأخرى المحيطة بالإنسانية. أمام كل هذه التحديات التي تحيق بنا تقفز إلى الأذهان لأول مرة تساؤلات متعلقة بمصيرنا المشترك، وتتراجع الاختلافات والفروق فيما بيننا لصالح أطروحات أخرى متعلقة بالإنسانية، طالما كانت تتردد سابقاً على نحو خافت، لكنها اليوم صارت أكثر وضوحاً وقوة، فنحن بلا شك على مشارف مرحلة مصيرية من تاريخنا البشري.
Read more -
Near The Water
By Abdelwahab Abdelmohsen 19 - 30 September 2021 قرب الماء (سطوة الرمز) يدعونا الفنان عبد الوهاب عبد المحسن من جديد للولوج إلى عالمه التصويري المُفعم باللون، هذا العالم الذي شكل ملامح تجربته على مر السنوات، ومثّل إطاراً عاماً لممارساته الإبداعية عامة، من تصوير ورسم وحفر وأعمال مركبة. لا يبتعد الفنان هنا عن عالمه الخاصة المرتبط بالأرض... Read more -
Summer 2021
Group exhibition 11 - 31 July 2021 معرض صيف ٢٠٢١ ، يركز على أسطورة الصيف القديمة، وارتباطها بمواسم الخصوبة والوفرة والفرح... في الأساطير المصرية القديمة اعتبر المصريون القدماء أن مياه نهر النيل في بدء فيضانه ما هي إلا دموع المعبودة إيزيس التي تبكي زوجها أوزوريس، لهذا السبب مثلً الصيف لهم موسماً للاحتفال والفرح واستعادة للأساطير. كان الاحتفال بالفيضان في مصر القديمة يبدأ في يونيو ويستمر حتى اكتماله في أغسطس، فاقترن الصيف عندهم دائماً بالرخاء والبهجة. وفي حضارات بلاد الرافدين كان لشهر تموز نصيباً وافراً من الاحتفال، إذ ارتبط عندهم بالخصوبة والزراعة وإحياء ذكرى المعبود الذي يحمل اسمه. وفي معظم الحضارات الأخرى دائماً ما ترتبط أشهر الصيف بالأساطير والحكايات، فهي أشهر سحرية، يطول خلالها النهار وتحلو جلسات السمر وتنطلق فيها قريحة البشر وخيالاتهم، هذه الخيالات التي شكلت وعيهم وثقافتهم عبر التاريخ Read more -
Summer Night Dream
Esraa Zidan 1 - 7 July 2021 تستضيف قاعة آزاد للفنون في حي الزمالك بداية من الخميس القادم وحتى 9 يوليه معرضاً لأعمال الفنانة إسراء زيدان. يقام المعرض تحت عنوان 'حلم ليلة صيف' ويضم أكثر من عشرين لوحة من أحدث أعمال الفنانة الشابة، وهي لوحات تصور من خلالها زيدان انطباعاتها عن أجواء الصيف من منظور نسوي، إذ... Read more -
Emotive Journey
Houssam Ballan, Majd Kurdieh, Omar Najjar, and Walid Ebeid 30 May - 13 June 2021 A collaboration between Azad Art Gallery, Cairo, and Fann A Porter gallery, Dubai.
Read more -
Woman on a Table
Mostafa Sleem 14 - 28 March 2021 Woman on a table, solo exhibition by artist Mostafa Sleem Read more -
Remontada
Mohamed Banawy 29 November - 11 December 2020 In 2017, a phenomenal incident took place in a football match: a historic Remontada for FC Barcelona over Paris Saint-Germain. After a 4-0 defeat in the first match, FC Barcelona bounced back with a 6-1 home win, proceeding to the next round in the Champions League – a true sports miracle.
With such a vigorous rebound, "Remontada" became a global sensation. It is a Spanish term that refers to ‘a robust recovery after defeat’, a ‘coming back’ in English.
The term has often been used to brand battles, civil wars, and independence revolutions that have erupted over the span of time between 16th and 19th centuries, as the Basque and Catalonia have attempted to gain independence from the Spanish crown.
A good analogy to a Remontada is a lion that falls ill, but never yields against death. “It was not coined to reside in the world of football, but rather to depict historic epics featuring opposition leaders against the Spanish crown. It has later been borrowed into literature and poetry to portray historic landmarks that bring nations back to their due status of past glory and prosperous advance. Remontada does not merely describe scoring masterful goals, it is rather exemplified by the comeback from destruction attained by the united Germany after WWII had split it into two states. It represents Japan’s resurrection after nuclear bombs, or Vietnam toiling back to the 21st century scene after the US had reduced it to rubble.”
We can soar in the realm of dreams and strive to attain a Remontada for our grand civilization, glorious history, and our progress that has weirdly and inexplicably halted, only to deny that marvelous course any further development. What if the moment has come to reconnect with our civilization?
Mohamed Banawy
2020
Read more -
مراكب البرلس
Porlos Boats Group Exhibition 18 October - 1 November 2020 Read more